لا توجد نتائج مطابقة لـ ارتد عن الدين

سؤال وجواب
ترجمة نصوص
أضف الترجمة
إرسال

ترجم إنجليزي عربي ارتد عن الدين

إنجليزي
 
عربي
نتائج ذات صلة

أمثلة
  • But a greater sin in the eyes of God is to hinder people from the way of God , and not to believe in Him , and to bar access to the Holy Mosque and turn people out of its precincts ; and oppression is worse than killing . They will always seek war against you till they turn you away from your faith , if they can .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • They ask you the decree regarding fighting in the sacred month ; say ( O dear Prophet Mohammed peace and – blessings be upon him ) , “ Fighting in it is a great sin ; and to prevent from the way of Allah , and not to believe in Him and to prevent ( people ) from the Sacred Mosque and to expel its residents – these are greater sins before Allah " ; and the turmoil they cause is worse than killing ; and they will keep fighting you till they turn you away from your religion , if they can ; and whoever among you turns renegade and dies as a disbeliever , then their deeds are wasted in this world and in the Hereafter ; and they are the people of hell ; they will remain in it forever .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • Say : ' Fighting in it is a heinous thing , but to bar from God 's way , and disbelief in Him , and the Holy Mosque , and to expel its people from it -- that is more heinous in God 's sight ; and persecution is more heinous than slaying . ' They will not cease to fight with you , till they turn you from your religion , if they are able ; and whosoever of you turns from his religion , and dies disbelieving -- their works have failed in this world and the next ; those are the inhabitants of the Fire ; therein they shall dwell forever .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • And they will not cease fighting you so that they might make you apostatize from your religion , if they can . And whosoever of you apostatizeth from his faith and dieth an Infidel , then these it is whose works shall be of none effect in this world and the Hereafter , and they shall be the fellows of the Fire ; therein they shall be abiders .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • Say , " Fighting therein is a great ( transgression ) but a greater ( transgression ) with Allah is to prevent mankind from following the Way of Allah , to disbelieve in Him , to prevent access to Al-Masjid-al-Haram ( at Makkah ) , and to drive out its inhabitants , and Al-Fitnah is worse than killing . And they will never cease fighting you until they turn you back from your religion ( Islamic Monotheism ) if they can .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • Whoever among you turns back from his religion , and dies a disbeliever those — are they whose works will come to nothing , in this life , and in the Hereafter . Those are the inmates of the Fire , abiding in it forever .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • Say , " Fighting is a heinous offence in this month , but in the sight of Allah it is far worse to hinder people from the Way of Allah and to deny Him and to prevent His worshippers from visiting the Masjidal-Haram , and to expel the dwellers of the sacred place from it ; and persecution is far worse than bloodshed . As for them , they will go on fighting with you till they succeed in turning you away from your Faith , if they can .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • Say : Warfare therein is a great ( transgression ) , but to turn ( men ) from the way of Allah , and to disbelieve in Him and in the Inviolable Place of Worship , and to expel His people thence , is a greater with Allah ; for persecution is worse than killing . And they will not cease from fighting against you till they have made you renegades from your religion , if they can .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • They ask you concerning warfare in the holy month . Say , ‘ It is an outrageous thing to fight in it , but to keep [ people ] from Allah s way ’ , and to be unfaithful to Him , and [ to keep people from ] the Holy Mosque , and to expel its people from it are more outrageous with Allah .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • Dissension is greater than killing ' They will not cease to fight against you until they force you to renounce your religion , if they are able . But whosoever of you recants from his religion and dies an unbeliever , their works shall be annulled in this world and in the Everlasting Life , and those shall be the companions of Hell , and there they shall live for ever .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .